هناك العديد من الأدوات والتقنيات التي يمكن استخدامها لتعزيز التفكْير الإبْداعي في بيئة العمل، ومن بين هذه الأدوات:
تقييم الأفكار: تتمثل هذه المرحلة في تحديد الأفكار الجيدة والمناسبة للحل المرجو، وتحديد العوامل الرئيسية التي تؤثر في نجاح الأفكار.
من الضروري إجراء محادثات منتظمة مع الموظفين، لسؤالهم عما يحتاجون إليه لمواصلة القيام بعمل ممتاز، وكيف يمكن تقديم الدعم لهم.
التعاون: يمكن تحسين التفكير الإبداعي من خلال التعاون والتفاعل بين الأفراد والفرق والأقسام المختلفة في الشركة.
وقد تكون تلك الاجتماعات ودية، مثل الاحتفال بعيد ميلاد أحد الزملاء، أو الاحتفال بترقية موظف داخل الشركة.
يساعد الابتكار في العمل على شعور الموظفين بالسعادة وزيادة معنوياتهم عندما تؤدي أفكارهم المبتكرة إلى نتائج ملموسة، كما أن انخراطهم في الأنشطة الإبداعية في العمل، يقلل من شعورهم بالإجهاد.
كن منفتحاً على الآخرين واستفد من تجاربهم وآرائهم؛ ولا تخش نظرة المجتمع، بل اتبع حدسك فحسب.
التسويق الثقافي.. عندما تلتقي العلامات التجارية بالهوية والموروث
عملية التوظيف: خطوات فعّالة لاختيار أفضل المواهب وتحسين أداء الشركات
ثم تحديد الأهداف الواضحة: يجب على المديرين الإمارات تحديد الأهداف والمعايير المحددة للعمل وإعطاء التعليمات بشكل واضح، حتى يتمكن العاملون من العمل بشكل فعال وإظهار أفضل ما لديهم.
التدريب على التْفكير الإبْداعي: يمكن تدريب أفراد الفريق على التفكير الإبداعي وتعلم مهارات التفكير الإبداعي.
الإبداع يضفي جانبًا ممتعًا ومليئًا بالتحدي في العمل، مما يحفز الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم.
وسائل الإقناع: خمس استراتيجيات فعّالة لتحقيق النجاح في الأعمال
كما أن العمل في بيئة مشجعة على التعاون والإبداع يخلق فريقًا متكاملاً يتبادل الأفكار وينفذها بنجاح. هذه التحسينات تنعكس إيجابيًا على الأداء العام للشركة ونتائجها المالية.